خبير جديد عالطايرمن بلاد البنفسج ... بلاد الأمن والأمان ... بلاد الإطمئنان وريحة الزعفران
أية سيدي سرقتو ... قلنا عادي ويصير عالرجال
خطفتو الصغار ... بكينا فالتلفزة ورجعتو الأمانات إلى اماليها
أما وصلنا للقتل في واضحة النهار ؟؟
ضاهرة العنف والسرقة و حاليا القتل (اش مازال ؟؟) ماشية وتتفشى في مجتمع ضاعت فيه الأخلاق...وماتت فيه القلوب
كم أصبحت روحك رخيصة أيها البنفسجي ... كم أصبحت تاكل الصطاكة وفمك مسكر يا حامل البندير
وعلى قد ما باش تتواصل الفجوة الاجتماعية إلي قاعدة تتخلق في بلادنا (ناس تعبي وناس تولد وما لقاتش كيفاش تربي) على قد ما باش تكثر الحكايات إلي كيف هذه ...
بصراحة الوضع أصبح خطير ... الواحد معادش عارف كي يخرج الصباح يروح لباس أو راكب نعشو ... نطلب بكوني مواطن نغير على بلادي من السلطات المعنية تتلهالنا مليح بالحكاية هذي ... هذا ما يشرفش تونس !!
والسلام
5 تعاليق:
المصيبة إلي الحكاية صارت في بلاصة قريبة برشا للأقليم متاع الشرطة ... و إلي يقول مفاش أمن نبقاتيف ... أنتوما الكليكاي نقاتيف لا أكثر ولا أقل :'(
Ya latif ,
haw blèd el amane , mon oeil !!!!
ٌ"الشرطة في خدمة الحكومة"
كل من تراهم من أفراد شرطة في بلد الأمن و الآمان هم للأسف صورة قاتمة لما يجب أن تكون عليه الشرطة في دولة بوليسية، دولة تحاسب الناس على نواياهم ...عسكر كردونة ، لا يجيدون سوى إهانة كرامة المواطن و التبجح بالزي الذي يرتدونه و إستغلاله لتحقيق مآربهم
هم في كلمة أفواه جائعة.
@ ال-FAN:
أهلا بيك خويا ... لا تهنا يا باشا بنفسجيست ديمة بوسيطيف في الحكايات هذي :)
أنا حسب ما فهمت المحل جاء وراء الإقليم ... ولا غالط ؟؟
على كل حسب ما يحكيو الجريمة وقعت وقت صلات العصر ... الحاكم عندو أولويات أخرى نتصور :)
@ Venus :
اللطف على عينك :) شرفتنا بهل طلة الغالية ...
@ مريم التونسية :
كلام جميل يا مريم أنا متفق معك ...
و لكن علينا أن لا ننسى أن البوليس من الشعب قبل أن يكون وسيلة تستعمل لردع المواطنين ... صحيح بأنهم أفواه جائعة و لكن هذا أيضاحال أغلبية المواطنين ... وهذا ما يفسر قانون الغاب الذي أصبح يسير هذه البلاد ...
شرفني مرورك يا مريم :)
صحيح ورا الأقليم أما المشكل إلي بجنب الأقليم فمّا جامع الفتح مشغشبهم و مش مخليهم يخدمو خدمتهم ... لازم برشا أعوان بش يحافظو عالأمن في وسط الجامع ;)
إرسال تعليق
أعطي رايك